السبت، 11 ديسمبر 2010

نموذج منحنى النظم

نموذج ديفس







دراسة نموذج كمب

شكل توضيحي لنموذج كمب:

نموذج كمب Kemp" 1977
الخطوة الأولى تتمثل في التعرف على الغايات التعليمية والأهداف العامة لكل موضوع من الموضوعات.
الخطوة الثانية تُعنى بتحديد خصائص المتعلم وأنماط التعلم الملائمة.
الخطوة الثالثة تختص بتحديد وصياغة الأهداف التعليمية صياغة سلوكية إجرائية تشير إلى سلوك التعلم المتوقع أن يؤديه المتعلم.
الخطوة الرابعة يحدد المحتوى والوحدات التعليمية اللازمة لتحقيق هذه الأهداف.
الخطوة الخامسة والتي تتعلق بإعداد أدوات القياس القبلية التي تحدد الخبرات والمهارات السابقة لدى المتعلم في موضوع التعلم.
الخطوة السادسة فيتم فيها اختيار وتصميم نشاطات التعليم والتعلم والوسائل التعليمية اللازمة.
الخطوة السابعة والتي تشمل تحديد الخدمات التعليمية المساندة وطبيعتها.
الخطوة الثامنة والأخيرة في النموذج هي تحديد أساليب تقويم تعلم الطلاب وباقي عناصر الموقف التعليمي.
نموذج كمب Kemp" 1977
نموذج ( كمب) يشابه في كثير من الوجوه نموذج (جيرلاك وايلي)، وقد بين (كمب) وجود ثلاثة عناصر هامة لتقنيات التعليم هي:
1- ما الذي يجب تعليمه ( الأهداف).
2- ما الأساليب والإمكانيات التي سوف تعمل بكفاءة للوصول إلى مستوى تعليمي مرغوب ( الأنشطة والإمكانيات).
3- كيف سنعرف عندما يتحقق التعليم المطلوب ( تقويم).

ا

السبت، 4 ديسمبر 2010

نماذج التصميم

* ـ نماذج تصميم التدريس :
تستخدم نماذج تصميم التدريس في الوصف والتنبؤ والتفسير ، وتزود العاملين في مجال تصميم التعليم بأدوات مفاهيمية واتصالية تمكنهم من توجيه وترتيب عمليات التعلم .
ويقصد بالنماذج : الخطوات الإجرائية لعملية لتصميم التدريس (تصميم المواد ، الوسائل التعليمية ، حل المشكلات التعليمية ، الحقائب التدريبية) ، ومن هذه النماذج
التعلم هو عملية تلقي المعرفة، والقيم والمهارات من خلال الدراسة أو الخبرات أو التعليم مما قد يؤدي إلى تغير دائم في السلوك، تغير قابل للقياس وانتقائي بحيث يعيد توجيه الفرد الإنساني ويعيد تشكيل بنية تفكيره العقلية.
التعليم والتربية هو بناء الفرد ومحو الأمية في المجتمع وهو المحرك الأساسي في تطور الحضارات ومحور قياس تطور ونماء المجتمعات فتقيّم تلك المجتمعات على حسب نسبة المتعلمين بها.
ــ مفهوم عملية التدريس : ــ :
     ما يقوم به المعلم من نشاط ، لأجل نقل المعارف إلى عقول التلاميذ . ويتميز دور المعلم هنا بالإيجابية ، ودور التلميذ بالسلبية في معظم الأحيان ، بمعنى أن التلميذ غير مطالب بتوجيه الأسئلة ، أو إبداء الرأي ، لأن المعلم هو المصدر الوحيد للمعرفة بالنسبة للتلميذ . إلا أن هذا المفهوم التقليدي لعملية التدريس كان سائدا  قديما ، أما اليوم فتغيرت المفاهيم وتبدلت الظروف ، وغزا التطور العلمي كل مجالات الحياة ، مما أوجد مفهوما جديدا للتدريس
 لفرق بين


التعلم


التعليم


التدريس


أولا التعلم


أنه : تغيير وتعديل في السلوك الثابت نسبياً وناتج عن التدريب . "حيث يتعرض المتعلم في التعلم إلى معلومات أو مهارات ومن ثم يتغير سلوكه أو يتعدل بتأثير ما تعرض له ، وهو ثابت نسبياً بشكل عام .فغالباً ما يكون هناك مجموعة من المعارف والمهارات تقدم للمتعلم ، فيكون التعلم عن طريق بذل ذلك المتعلم جهداً يحاول من خلاله تعلم تلك المعارف أو المهارات ومن ثم اكتسابها ، وللتحقق من معرفته لها عن طريق معرفة الفرق بين حالة الابتداء في الموقف وحالة الانتهاء منه ، فإذا زاد هذا الفرق في الأداء ضمن لنا ذلك حصول التعلم


ثانيا التعليم : -


ويعرف بأنه : العملية المنظمة التي يمارسها المعلم بهدف نقل ما فى ذهنه من معلومات ومعارف إلى المتعلمين ( الطلبة ) الذين هم بحاجة إلى تلك المعارف والمعلومات .وفي التعليم نجد أن المعلم يرى أن في ذهنه مجموعة من المعارف والمعلومات ويرغب في إيصالها للطلاب لأنه يرى أنهم بحاجة إليها فيمارس إيصالها لهم مباشرة من قبله شخصياً وفق عملية منظمة ناتج تلك الممارسة هي التعليم ، ويتحكم في درجة تحقق حصول الطلاب على تلك المعارف والمعلومات المعلم وما يمتلكه من خبرات في هذا المجال .

ثالثا التدريس : -


ويعرف بأنه " عملية تفاعلية من العلاقات والبيئة لاستجابة المتعلم ( الطالب ) " حيث تمثل هذه الاستجابة أهمية جزئية لتحقق التعلم ، وهي التي يتم الحكم عليها في التحليل النهائي من خلال نتائج التدريس وهو ما يعرف بتعلم المتعلم .ففي التدريس يتم تشكيل بيئة المتعلم بصورة تمكنه من تعلم ممارسة سلوك محدد أو الاشتراك فيه وفق شروط محددة أو كاستجابة لظروف محددة ( وهذا يعني : مجموعة المتطلبات التي ينبغي توافرها في موقف التعلم لكي يحدث التعلم المنشود ) .



فالتدريس بمثابة النشاط التواصلي بين الطالب والمدرس بهدف تحصيل خبرات معرفية واتجاهات وقيم وعادات ، ويتم ذلك في سياق سلسلة من المواقف والظروف والأحداث التي تشترطها عملية التدريس ، ويكون محتوى التواصل في هذه العملية بين المدرس والطالب مجموعة من الأسئلة تتمثل في : ماذا يدرس ؟ كيف يدرس ؟ متى يدرس ؟


.ومن خلال ما ذكر عن التعلم والتعليم والتدريس يلاحظ التالي : - =


دور الطالب فى التعلم


الطالب : دوره في التعلم أنه مبادر إضافة إلى التصميم وتنظيم المعارف .


دور الطالب فى التعليم


دوره في التعليم أنه متلقي مستمع متمثل لما يسمع مردد له كالببغاء .


دور الطالب فى التدريس


دوره في التدريس أنه يتم تدريبه على ممارسة عمليات الانتباه والتذكر والتفكير والتنظيم والاستيعاب .=


دور المعلم فى التعلم


المعلم :دور المعلم في التعلم أنه منسق ومنظم ومعقب ومتابع للتحقق من تحقيق التعلم


دور المعلم في التعليم


المعلم دوره فى التعليم أنه ملقن إيجابي ، يتحدث طوال الحصة ، ملم بالمعرفة وخبيراَ بها .


دور المعلم في التدريس


المعلم دوره فى التدريس أنه منظم للخبرات والمواقف والأحداث ، ومعد للمهام التي سيتفاعل معها الطلبة ومستثير لدوافعهم .


ونظريات التدريس ترى أن سلوك المعلمين هو أحد العوامل البيئية التي يحدث من خلالها تعلم الطلبة . ويلاحظ التشابه إلى حد كبير في بعض عمليات التعلم والتدريس وهذا ما أوجب أن يقول التربويون أن نظريات التدريس تعتمد اعتماداً كبيراً على نظريات التعلم .
_______________________


جواب  السؤال الثاني
* تعريف التصميم *0.
التصميم هو عملية التكوين والابتكار ,أي جمع عناصر من البيئة ووضعها في تكوين معين لإعطاء شئ له وظيفة أو مدلول والبعض يفرق بين التكوين والتصميم على أن التكوين جزء من عملية التصميم لأن التصميم يتدخل فيه الفكر الإنساني والخبرات الشخصية. . ـ مفهومه :* هو علم يصف الإجراءات التي تتعلق باختيار المادة العلمية المراد تصميمها ، وتحليلها ، وتنظيمها ، وتطويرها ، وتقويمها ، من أجل تصميم المناهج والعمليات التعليمية التي تساعد على التعلم بطريقة أفضل وأسرع ، وتساعد المعلم على إتباع أفضل الطرق التعليمية في أقل وقت وجهد ممكنين .
* وعموماً فإن مصمم التدريس على أية حال , لا يبدأ في الإنتاج حتى ينتهي من إعداد الخطط وحدود تنفيذها .

* ـ أنواعه :
• التصميم المصغر : مثل تصميم الدروس .
• التصميم الشامل : مثل تصميم المقررات والمناهج وبرامج التدريب .
• تصميم الوحدات التعليمية : مثل تصميم الحقائب التدريبية .

* ـ أهم فوائده :
• يوجه الانتباه إلى الأهداف التعليمية كبداية .
• يزيد من احتمالية فرص نجاح المعلم في تعليم المادة التعليمية .
• يوفر الجهد والوقت .
• يقلل من التوتر الذي ينشأ بين المعلمين بسبب التخبط في إتباع الطرق التعليمية العشوائية .

* ـ نماذج تصميم التدريس :
تستخدم نماذج تصميم التدريس في الوصف والتنبؤ والتفسير ، وتزود العاملين في مجال تصميم التعليم بأدوات مفاهيمية واتصالية تمكنهم من توجيه وترتيب عمليات التعلم .
ويقصد بالنماذج : الخطوات الإجرائية لعملية لتصميم التدريس (تصميم المواد ، الوسائل التعليمية ، حل المشكلات التعليمية ، الحقائب التدريبية) ، ومن هذه النماذج :


.